تبدو مواقع الويب المظلمة مثل أي موقع ويب آخر متاح على الإنترنت. ومع ذلك، عندما تراهم عن كثب، ستجد الاختلافات مثل بنية الاسم.
غير أن هناك بعض المتاجر الإلكترونية التي تبيع بعض القطع الإلكترونية النادرة بأسعار عالية جدا، مثل منصات ألعاب "سيجا" أو أقراص "دي في دي" ممنوعة من العرض، وكتب ممنوعة من النشر أو جوازات سفر وبطاقات شخصية مزورة.
تجربة المستخدم: ثبت أن تنشيط دعم الوكيل واختيار مواقع الخادم أمر واضح ومباشر بشكل ملحوظ، مع واجهة نظيفة وسهلة الاستخدام.
على الرغم من سُمعته السيئة، يوجد على الدارك ويب (الإنترنت المظلم) أيضًا خدمات ومواقع شرعية تُستخدَم لأغراض قانونية ومشروعة، مثل الاتصالات الآمنة والخصوصية على الإنترنت.
يتضمن فقط مجموعة فرعية من صفحات الويب غير المفهرسة داخل الويب العميق.
حيث تحتوي حسابات المستخدمين المتواجدة على شبكة الويب العميق على الكثير من المعلومات الخاصة والشخصية التي لا يقدر ثمنها إلا المجرمون، مثل القراصنة على سبيل المثال.
لحسن الحظ، أنه تم القبض على مؤسس هذا الموقع وحكم عليه بالسجن مدى الحياة دون فرصة بالإفراج المشروط، ولكن بالطبع الويب المظلم يحتوي على بدائل لا حصر لها.
الاعتماد على المكونات الإضافية للوصول إلى الويب المظلم.
فهو يمكّن من حذف سجلات التصفح وتنظيف ملفات تعريف الارتباط بعد كل استخدام. ويمكن تحميل هذا المتصفح بشكل سلس الويب العميق بالطرق الاعتيادية المعروفة، علما أن بعض الدول ما زالت تحظر استخدامه.
يمكن تحديد محتوى الويب العميق والوصول إليه عن طريق رابط يو آر إل مباشر أو عنوان آي بّي، ولكن قد يتطلب كلمة مرور أو طرق أخرى للوصول الأمن لتجاوز صفحات المواقع العامة.
الاغتيالات والاتِّجار بالبشر: يُعدّ الإنترنت المُظلم السوق المثالي لتأجير قاتل محترف أو عصابة اتجار بالبشر للقيام بمهمة إجرامية.
فقدان الخصوصية: على الرغم من أن الويب العميق يقدم درجة من السرية، إلا أنه ليس خاليًا من العيوب.
وقد يطلق البعض مصطلح الويب المظلم على الويب العميق أو بالعكس، غير أنهما في الحقيقة لا يشيران إلى الشيء نفسه.
لا شكَّ أنَّ الإنترنت قد غيَّر نمط الحياة اليوميَّة بشكلٍ كبير، بدءًا من التعليم والعمل وحتّى وسائل الترفيه. في الواقع، أصبحت العديد من المجالات والصناعات في وقتنا الحالي قائمة بأكملها على الإنترنت، وبدأ نظام التَّعلّم عبر الإنترنت ينتشر بشكلٍ كبير في العديد من المدارس والجامعات حول العالم.
Comments on “The 5-Second Trick For الويب العميق”